رحلتنا في سطور
في ثلاثينيات القرن المنصرم، بدأنا رحلتنا في تزويد البحرين بالكهرباء مواكبةً للمستجدات في تلك الفترة وتلبيةً لاحتياجات المواطنين والمقيمين.
1930s
ريادة حكومية في توليد الطاقة
1950s
إطلاق البنية التحتية للطاقة
1970s
إنشاء محطات جديدة وتأسيس الوزارة
1980s
إنشاء محطات تحلية مياه جديدة وزيادة الطاقة الإنتاجية
1990s
إعادة هيكلة الوزارة وتدشين مشاريع الطاقة في منطقة الحد
2000s
تأسيس هيئة الكهرباء والماء وبداية الخصخصة
2010s
توسعة الطاقة الإنتاجية وإطلاق مبادرات الطاقة المتجددة
2020s
الاستثمار في البنية التحتية التكنولوجية ومصادر الطاقة المتجددة
حاضرنا
الريادة في تقديم خدمات مستدامة
اليوم، تُمثل هيئة الكهرباء والماء إحدى أهم الجهات الحكومية المُزوّدة للخدمات الرئيسية لدعم البنية التحتية لمختلف المرافق في مملكة البحرين، وذلك في إطار سعيها لتحقيق رؤية القيادة العليا في جعل البلاد أكثر تطوراً من خلال مواكبة التطورات المتسارعة في هذا المجال.
آخر تحديث للمحتوى: 02 يونيو 2025

1930
انطلاق العمل في قطاع الكهرباء
بدأ قطاع الكهرباء مُدرجاً ضمن مسؤوليات المجلس الإداري الذي كان يتولى مقاليد الأمور في البحرين قبل الاستقلال.

1931
تدشين أول مُولّد للكهرباء
تم تدشين أول مُولّد للكهرباء في البحرين، بقدرة 200 كيلووات، في منطقة رأس رمان. قام حاكم البحرين آنذاك الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة بإدارة مفتاح التشغيل لتزويد المنامة بالكهرباء، ثم تزويد المحرق كمرحلة ثانية. كانت المحطة تتكون من مُولّدين يعملان بالديزل بطاقة 100 كيلووات لكل مُولّد، وكان عدد الموظفين عند بدء اشتغالها 50 موظفاً.

1955
افتتاح أول محطة كهرباء
قام صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة طيّب الله ثراه بتشغيل أول محطة كهرباء في منطقة رأس رمان في المنامة، مكوّنة من أربعة مُولّدات بقدرة 1000 كيلووات لكل مُولّد.

1958
إنشاء إدارة الكهرباء
تم إنشاء إدارة الكهرباء رسمياً.

1970
إنشاء محطة المنامة للكهرباء
تم إنشاء محطة المنامة للكهرباء بقدرة 123 ميجاوات.

1971
إنشاء إدارة التطوير والخدمات الهندسية
تم إنشاء إدارة التطوير والخدمات الهندسية.

1975
إنشاء أول محطة لتحلية المياه في البحرين
تشغيل محطة سترة لإنتاج المياه بسعة إنتاجية 5 مليون جالون إمبراطوري في اليوم، وهي أول محطة لتحلية المياه في البحرين بعدما كان الاعتماد الكلي على المياه الجوفية.

1975
تأسيس وزارة الأشغال والكهرباء والماء
تأسّست وزارة الأشغال والكهرباء والماء بموجب القرار الأميري رقم (18) لسنة 1975، وكانت الوزارة آنذاك تتألف من إدارة الأشغال، إدارة الكهرباء، إدارة المياه، وإدارة البحوث والمشاريع.

1976
تشغيل محطات رئيسية جديدة للكهرباء
تشغيل محطات طاقة جديدة: محطة المحرق (39 ميجاوات)، ومحطة سترة (125 ميجاوات)، ومحطة الرفاع (100 ميجاوات لتصل إلى 250 ميجاوات بحلول عام 1980).

1981
مرور 50 عاماً
قام صاحب السمو الأمير الراحل الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة بإزاحة الستار عن اللوحة التذكارية بمناسبة مرور 50 عاماً على تشغيل الكهرباء في مملكة البحرين.

1984
تشغيل محطات جديدة لتحلية المياه
تشغيل محطات تحلية مياه جديدة لزيادة الطاقة الإنتاجية: محطة رأس أبو جرجور (10 مليون جالون إمبراطوري يومياً)، ومحطة سترة (لتصل إلى 25 مليون جالون إمبراطوري يومياً)، ومحطة حوار (40,000 جالون إمبراطوري يومياً).

1985
افتتاح مركز التحكم
قام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، ولي العهد آنذاك، بزيارة مركز التحكم وذلك بمناسبة افتتاحه.

1992
إعادة هيكلة وزارة الأشغال والكهرباء والماء
إعادة هيكلة الوزارة بموجب المرسوم الأميري رقم (3) لسنة 1992 حيث تم تنظيم الوزارة إلى قطاعين: قطاع الأشغال العامة وقطاع الكهرباء والماء.

1994
تشغيل شركة الحد
تشغيل شركة الحد للكهرباء (246 ميجاوات)، والمرحلة الأولى من محطة تحلية الحد (30 مليون جالون إمبراطوري يومياً).

2006
بداية خصخصة إنتاج الكهرباء
بدأت خصخصة إنتاج الكهرباء مع تشغيل محطة العزل للكهرباء بقدرة إنتاجية 520 ميجاوات تصل إلى 950 ميجاوات، وتوقيع اتفاقية شراء الكهرباء مع شركة الحد للكهرباء.
بالإضافة إلى زيادة السعة الإنتاجية لمحطة رأس أبو جرجور إلى 16.5 مليون جالون إمبراطوري يومياً.

2007
تأسيس هيئة الكهرباء والماء
تأسست هيئة الكهرباء والماء بموجب مرسوم رقم (98) لسنة 2007 بمسمى "هيئة الكهرباء والماء" والتي تتبع مجلس الوزراء، ويتولى الإشراف والرقابة على الجهاز الإداري للهيئة الوزير المعني بشؤون الكهرباء والماء.
2008
زيادة قدرة محطتي الحد والدور
زيادة قدرة شركة الحد للطاقة والتحلية إلى 90 مليون جالون إمبراطوري، وتشغيل محطة شركة الدور للطاقة وتحلية المياه على مرحلتين لتصل الى قدرة إنتاجية 1234 ميجاوات، وسعة قدرها 48 مليون جالون إمبراطوري في اليوم.

2016
الاعتماد الكلي على مياه محطات التحلية
أصبح الاعتماد كلياً على محطات تحلية المياه في البحرين، وبدأ تخصيص جميع مصادر المياه الجوفية لاستخدامها في حالات الطوارئ.

2018
إنشاء محطة تجريبية للطاقة المتجددة
إنشاء محطة تجريبية للطاقة الشمسية وطاقة الرياح بقدرة إجمالية تصل إلى 5 ميجاوات، بهدف تقليل الاعتماد على الغاز الطبيعي وخفض الانبعاثات الكربونية، بما يتماشى مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.

2020
تدشين أول محطة لنقل الكهرباء بجهد 400 كيلوفولت
تدشين محطة الرفاع لنقل الكهرباء، والتي تُعد أول محطة تعمل بجهد 400 كيلوفولت في مملكة البحرين، وذلك كجزء من مشروع مُموّل من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، وهي واحدة من أربع محطات، بما في ذلك محطة الحد، وأم الحصم، ورأس القرين، والتي تسهم في تطوير شبكة البحرين بجهد 400 كيلوفولت.

2021
تشغيل المرحلة الأولى من محطة الدور
تشغيل المرحلة الأولى من محطة الدور للطاقة والتحلية بسعة 25 مليون جالون إمبراطوري في اليوم.

2022
تشغيل المرحلة الثانية من محطة "الدور 2"
تشغيل المرحلة الثانية من محطة "الدور 2" المستقلة لإنتاج المياه والطاقة بسعة 25 مليون جالون إمبراطوري في اليوم، لتصل إلى 50 مليون جالون إمبراطوري كسعة إجمالية.

2024
افتتاح ثلاث محطات تحكم مركزية
تم افتتاح ثلاث محطات تحكم مركزية في المنامة والرفاع والحد، بسعة 200 ميجافولت أمبير لكل محطة.
2024
افتتاح محطات مدينة الحد الإسكانية
تدشين محطة مدينة الحد الإسكانية جهد 220 كيلوفولت، وثلاث محطات جهد 66 كيلوفولت، ومحطة مدينة الحد الإسكانية لتوزيع المياه.

2024
افتتاح مركز التحكم لشبكتي الكهرباء والماء
افتتاح مركز التحكم لشبكتي الكهرباء والماء لتطوير وتعزيز كفاءة البنية التحتية ورفع الطاقة الاستيعابية. يتولى المركز التحكم بـ 258 محطة نقل رئيسية، وشبكة كابلات أرضية بطول إجمالي يصل إلى 13,245 كيلومترات، و10,497 محطة فرعية، بالإضافة إلى التحكم بـ 46 محطة لنقل وتوزيع المياه، وشبكة أنابيب يبلغ طولها الإجمالي 618 كيلومتر. كما تم تزويد مبنى المركز بالخلايا الشمسية لتوليد طاقة نظيفة، بهدف توفير جزء من احتياجات المبنى من الطاقة الكهربائية.

2025
اعتماد محطة مدينة خليفة للمياه على الطاقة الشمسية بالكامل
تعتمد محطة مدينة خليفة لتوزيع المياه حالياً على الطاقة المتجددة بشكل كامل، حيث تقوم 2,032 لوحة شمسية بتوليد ما يصل إلى 1,400 كيلووات، وتصدير فائض الطاقة إلى الشبكة. ويتضمن النظام خاصية التنظيف الذاتي، مما يمثل خطوة رئيسية في جهود البحرين في مجال الاستدامة والتزام هيئة الكهرباء والماء بالطاقة المتجددة.